Announcement

Collapse
No announcement yet.

Genesis (a work in progress)

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • Genesis (a work in progress)

    Page 1, Paragraph 1

    And for each level [is] a leader in charge of it and here is — in detail — the first level all the way until level 150.
    And God distributed his Angels in these happy levels and assigned each category [of angels] in a level He had chosen for them.
    And they were all equal [,] then He issued his Divine order and commanded [them] all that not one of them should attempt and cross level 150 in order [for him] to find out what is above it. And [He] said:

    "And whoever breaches this zone before he completes the duration of time given to him, woe then woe unto him."

    م
    ... وكان لكل درجة آمر يختص بها وإليك بالتفصيل الدرجة الأولى حتى الدرجة ١٥٠
    ووزع الله ملائكته في هذه الدرجات السعيدة وخص كل فئة منها في درجة اختارها لها.
    وكان الجميع لدية سواسية ثم أصدر أمره الإلهي موصياً الجميع أن لا يحاول أي منهم فيتجاوز الدرجة المئة والخمسين ليعلم ما هو فوقها وقال :
    << إن من يخترق هذا النطاق قبل أن يكمل المدة المحدودة من الزمن المعطى له فالويل ثم الويل لم سيحل به >> .

    Page 1, Paragraph 2


    As for the specified period for each level, it varies from one level to another:
    The duration of stay in the first level does not extend more than one thousand (1,000) years — and the one above it increases by another thousand (1,000) years, in other words the
    duration of stay within it is two thousand (2,000) years and whatever [level] is above it also augmented by one thousand (1,000) years. And each time the level is raised so is the duration of stay raised by one thousand (1,000) [years] until [we reach] level 150.
    م
    أما المدة المحدودة لكل درجة فهي مختلفة بعضها عن البعض الآخر:
    ففي الدرجة الأولى يمتد بها البقاء أكثر من ألف من الأعوام — والتي فوقها تزداد الفاً ثانيةً من الأعوام أي يكون البقاء فيها ٢٠٠٠ من الأعوام وما تعلوها تزيد عنها أيضاً ألفاً من السنين.
    وكلما ارتفعت الدرجة زيد هذا الألف حتى نهاية الدرجة ال (١٥٠) المئة والخمسين.

    م

    و كان لكل درجة رئيس للملائكة الأطهار والأبرار يعاونه عشرون من الكاروبيم الأنقياء الأتقياء .
    ولكل كاروبيم مئة من القديسين المتيتلين المتخشعين .
    ولكل قديس منهم ألف من المنشدين اناشيد روحية أخاذة تسمو بالأرواح إلى سماء السماوات وتشعر الجميع بقدرة المبدع عز وجل وهيمنته على كل ما هو معلوم ومجهول .

    وكانت تمر الأحقاب والادهار على هذه الأرتال السماوية وكأنها لحظات خاطفة لعظم سعادتهم ونشوتهم الروحية الأزلية
    فالحقائق مكتشفة لديهم . واسرار الأزل كتاب مفتوح امامهم .
    والحب والحنان يملآن جوانبهم .

    م


    م
    Last edited by Daheshville; 10-21-2009, 02:49 AM.
Working...
X